مسرحية “هدية العيد”

عرض مسرحي خاص بعيد الميلاد المجيد موجه للأطفال والعائلة. يتحدث عن قصة ثلاثة أطفال يكتبون قوائم طويلة لهدايا قيمة يريدون أن يشتروها لأهلهم في ليلة عيد الميلاد، لكنهم يكتشفون أن تلك الهدايا باهظة الثمن وأنهم لا يملكون النقود الكافية لشرائها. لذا يقررون أن يصنعوا هدية لأهلهم بأيديهم …ما هي هذه الهدية؟ ندعوكم لمشاهدة العرض لاكتشاف ماذا سيفعلون. تمثيل:رهام اسحق، ميرنا

مسرحية “البديل”

رجل وزوجته يركبان الخيل ويمران في الغابة. تحمل الزوجة على ذراعيها طفلهما الصغير. في نفس الوقت تمر أم غولة في الغابة تحمل ابنها الطفل الغول، تغني له وتبحث له عن طعام. تحدث حادثة يتم خلالها تبديل الطفل الحقيقي بالطفل الغول. قصة “البديل” مبنية على أسطورة سويدية للكاتبة السويدية سلمى لاغروف الحاصلة على جائزة نوبل للاداب، كتبت القصة قبل أكثر من

مسرحية “قمر ومالك”

أخذت فكرة المسرحية عن قصة هانزل وجريتل العالمية. تتحدث القصة عن طفلين يعيشان مع والدهم وزوجته بعد ان توفيت والدتهم. ولكن كراهية زوجة الأب جعلتها تقرر أن تتخلص من الطفلين عن طريق رميهما في الغابة.يجد الطفلين أنفسهما أمام منزل الساحرة المليء بالحلوى. تقوم الساحرة بالاحتفاظ بالطفلين لديها لكي تغذيهما بأشياء مضرة لهما ولا تفيد صحتهما وتضعف عظامهما.يتحدث هذا العرض عن

مسرحية “التفاحة الحمراء”

أخذت هذه المسرحية عن قصة سويدية تتحدث عن رحلة تفاحة حمراء من الشجرة إلى الحصول على جائزة لأكبر وأجمل تفاحة في مسابقة لمهرجان التفاح. تتحدث المسرحية عن بائع فاكهة مخادع يبيع تفاحة غير ناضجة وصغيرة إلى رجل عجوز ويقنعه بأنه إذا وضع التفاحة في الشمس لمدة ثلاث ساعات فإنها ستصبح حمراء وناضجة. بائع الفاكهة يحتفظ بالتفاحة الكبيرة الحمراء لنفسه لكي

مسرحية “الحاج سمعان”

الحاج سمعان فلاح متعلق جدا بأرضه ومزروعاته ويخاف عليها من أي أذى. إن الأطفال بالنسبة للحاج سمعان مصدر تخريب و ليس لهم الحق باللعب أو حتى الإقتراب من أرضه. لذا وفي لحظة غضب يثور الحاج سمعان على ابنته سمارة ويعاقبها ببناء سور حول أرضه وبذلك يمنع اصدقائها من اللعب معها. فيبكي الاطفال وتبكي الأرض. يحاول الحاج سمعان ان يجد حلول

مسرحية “حنين البحر”

حنين فتاة تتحدى الحواجز والصعاب خلال قيامها برحلة اكتشاف من أجل إيجاد إجابات لأسئلة كثيرة تشكلت لديها بعد فقدان جدها وإحساسها بالوحدة. حنين تسعى لتوصيل رسالة للأطفال بعدم التخلي عن أحلامهم والتمسك بالأمل من أجل تحقيق أهدافهم للوصول إلى مستقبل أفضل وبناء شخصية قيادية واثقة بقراراتها رغم كل التحديات والصعاب. بنيت مسرحية ” حنين البحر” على فكرة التركيب والإرتجال بطاقم

مسرحيات المخرجين الشباب

مسرحية “الزوجة اليهودية” عندما تتسلل الكراهية إلى الحياة اليومية للشعوب، وتغذيها ماكينة الدعاية العنصرية، ينمو الخوف ببطئ والكل متواطئ … نرى “يهوديت كيت” تحزم حقائبها وتستعد للرحيل على أمل يوقفها زوجها “فريتس” لكنه لا يفعل، هو يدعي أنها تحتاج للهواء النقي ويمكنها العودة في غضون أسابيع، هو يعرف وهي تعرف ونحن نعرف أنها لن تكون فقط بضعة أسابيع عندما يسلمها

مسرحية “بلا بطيخ”

“بلا بطيخ” مش مسرحية … هي واقع بعيشه كل شاب وصبية تخرّج من الجامعة وحلم بوظيفة … ممكن قطاع خاص وممكن حكومية صحي لقى حاله عاطل عن العمل … بعد ما هاجمه كابوس البطالة والواسطات والمحسوبية بلا بطيخ بتفرجينا قصة عائلة فلسطينية شابة وصراعها اليومي مع واقع الحياة الاقتصادية الصعبة… سباقها المستمر مع الحياة لتأمين لقمة العيش بالرغم من كل

مسرحية “تعيش”

مسرحية “تعيش” “يا ريت شفتوا بنتكم روح… كانت تحلم تعيش”“تعيش” هو منبر مسرحي يأخذ شكل القصص والحكايات، يسلّط الضوء على قضية قتل النّساء على خلفية ما يسمّى بالشرف، ويقدّم صوتاً لمن ليس لها صوت، يستند إلى أحداث وقصص واقعية حدثت وما زالت تحدث في مجتمعنا الفلسطيني.من خلال هذا المنبر نسعى إلى إيصال صوت المرأة المعنّفة والمضطهدة والمستضعفة ضمن النظام الذكوري

مسرحية “النساء الضارعات”

افتتح مسرح المدينة في السويد ومسرح الحارة العمل المسرحي “النساء الضارعات The Suppliant Women” في العاصمة السويدية ستوكهولم، وحضر العروض الافتتاحية للمسرحية مدير عام مسرح الحارة الآنسة مارينا برهم ونائبها الفنان نقولا زرينة والفنانة ميرنا سخلة.هذه المسرحية ثمرة تعاون مشترك بين مسرحي المدينة والحارة حيث تم إنتاج جزء منها في فلسطين خلال شهر أيار 2018 من خلال تصوير بعض المشاهد